[مريم: ٣٧]
فاختلف المختلفون في شأن عيسى عليه السلام فصاروا أحزابًا متفرقين من بين قومه، فآمن به بعضهم وقالوا: هو رسول، وكفر به آخرون كاليهود، كما غلا فيه طوائف فقال بعضهم: هو الله، وقال آخرون: هو ابن الله، تعالى الله عن ذلك، فويل للمختلفين في شأنه من شهود يوم القيامة العظيم بما فيه من مشاهد وحساب وعقاب.
[مريم: ٣٨]
ما أسمعهم يومئذ وما أبصرهم، سمعوا حين لم ينفعهم السمع، وأبصروا حين لم ينفعهم البصر، لكنِ الظالمون في الحياة الدنيا في ضلال واضح عن الصراط المستقيم، فلا يستعدّون للآخرة حتى تأتيهم بغتة وهم على ظلمهم.
♻️ تطبيق آية
🎙️ توفيق الصايغ
-----------------
🏢 وقف علمني الفاتحة 📖
تجد تفاصيل الوقف بالرابط
https://www.m1434.com/waqf
👋🏻 لتصلك رسائلنا يومياً
📱 ارسل كلمة (إشتراك)
http://wa.me/966560542050
فضلاً ضع المقطع في *الحالة* 💐
وشاركنا نشره عبر مواقع التواصل
سناب ، تويتر ، انستغرام ، واتساب 🔁
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق