[الأحزاب: ٢١]
لقد كان لكم فيما قاله رسول الله وقام به وفعله، قدوة حسنة، فقد حضر بنفسه الكريمة، وباشر الحرب، فكيف تبخلون بعد ذلك بأنفسكم عن نفسه؟ ولا يتأسَّى برسول الله صلى الله عليه وسلم إلا من كان يرجو ثواب الله ورحمته، ويرجو اليوم الآخر، ويعمل له، وذكر الله ذكرًا كثيرًا، وأما الذي لا يرجو اليوم الآخر ولا يذكر الله كثيرًا فإنه لا يتأسَّى برسوله صلى الله عليه وسلم.
♻️ تطبيق آية
🎙️ عمر الدريويز
-----------------
🏢 وقف علمني الفاتحة 📖
تجد تفاصيل الوقف بالرابط
https://www.m1434.com/waqf
👋🏻 لتصلك رسائلنا يومياً
📱 ارسل كلمة (إشتراك)
http://wa.me/966560542050
فضلاً انشر المقطع *بالقروبات*
وشاركنا نشره عبر مواقع التواصل
تويتر ، سناب ، واتس ، انستغرام 🔁
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق