السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله صباحكم بكل خير ...
🌅#إشراقة_الصباح🌅
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
🌸#تلاوة_صباحية 🌸
https://youtu.be/E0sQ6X_qwjI
الشيخ#شعبان_عبد_العزيز
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
📝#أفضل_الأقوال📝
ععن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي رضي الله عنهما : ( أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي ، وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك ، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك ، وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك ، وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ، قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل ) . رواه أحمد وصححه ابن خزيمة في "
◾◾◾◾
( في بيتها ) هو الحجرة التي تكون فيها المرأة .
( حجرتها ) المراد بها صحن الدار التي تكون أبواب الغرف إليها ، ويشبه ما يسميها الناس الآن بـ ( الصالة ) .
( مخدعها ) هو كالحجرة الصغيرة داخل الحجرة الكبيرة ، تحفظ فيه الأمتعة النفيسة .
وانظر : "عون المعبود".
وعليه فأخبر أهلك بهذا الفضل والخير ، وأنها تنال بصلاتها في البيت أجرا فوق صلاتها في المسجد ، ولله الحمد والمنة .
ثانيا :
صلاتك عن زوجتك لا تصح ، ولا تجزئ عن صلاتها ؛ إذ لا يصلي أحد عن أحد ، لا حيا ولا ميتا ، عند جماهير العلماء ، وحكاه بعضهم إجماعا . انظر : "فتح الباري" .
وجاء في "الموسوعة الفقهية" : " أما العبادات البدنية المحضة كالصلاة والصوم فلا تجوز فيها النيابة حال الحياة باتفاق " انتهى.
⭐⭐⭐
👋🏻 لكم تحياتنا:
للإنضمام ارسل كلمة
( إشتراك أو ذكرني ) للرقم التالي : 00966560542050
أو أنضم إلى قناة #تليجرام_ذكرني telegram.me/zkrne2014
أو#مدونة_ذكرني
http://zkrne2014.blogspot.com
تويتر و السناب شات و الأنستقرام / @zkrne2014
أسعد الله صباحكم بكل خير ...
🌅#إشراقة_الصباح🌅
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
🌸#تلاوة_صباحية 🌸
https://youtu.be/E0sQ6X_qwjI
الشيخ#شعبان_عبد_العزيز
🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟🌟
📝#أفضل_الأقوال📝
ععن أم حميد امرأة أبي حميد الساعدي رضي الله عنهما : ( أنها جاءت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله إني أحب الصلاة معك قال : قد علمت أنك تحبين الصلاة معي ، وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في حجرتك ، وصلاتك في حجرتك خير من صلاتك في دارك ، وصلاتك في دارك خير لك من صلاتك في مسجد قومك ، وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك في مسجدي ، قال : فأمرت فبني لها مسجد في أقصى شيء من بيتها وأظلمه فكانت تصلي فيه حتى لقيت الله عز وجل ) . رواه أحمد وصححه ابن خزيمة في "
◾◾◾◾
( في بيتها ) هو الحجرة التي تكون فيها المرأة .
( حجرتها ) المراد بها صحن الدار التي تكون أبواب الغرف إليها ، ويشبه ما يسميها الناس الآن بـ ( الصالة ) .
( مخدعها ) هو كالحجرة الصغيرة داخل الحجرة الكبيرة ، تحفظ فيه الأمتعة النفيسة .
وانظر : "عون المعبود".
وعليه فأخبر أهلك بهذا الفضل والخير ، وأنها تنال بصلاتها في البيت أجرا فوق صلاتها في المسجد ، ولله الحمد والمنة .
ثانيا :
صلاتك عن زوجتك لا تصح ، ولا تجزئ عن صلاتها ؛ إذ لا يصلي أحد عن أحد ، لا حيا ولا ميتا ، عند جماهير العلماء ، وحكاه بعضهم إجماعا . انظر : "فتح الباري" .
وجاء في "الموسوعة الفقهية" : " أما العبادات البدنية المحضة كالصلاة والصوم فلا تجوز فيها النيابة حال الحياة باتفاق " انتهى.
⭐⭐⭐
👋🏻 لكم تحياتنا:
للإنضمام ارسل كلمة
( إشتراك أو ذكرني ) للرقم التالي : 00966560542050
أو أنضم إلى قناة #تليجرام_ذكرني telegram.me/zkrne2014
أو#مدونة_ذكرني
http://zkrne2014.blogspot.com
تويتر و السناب شات و الأنستقرام / @zkrne2014
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق